طبيب الأطفال (ألكسندر بيك) يفتقد زوجته الحبيبة (مارجوت)، التي قتلت بوحشية قبل ثماني سنوات، وعندما تظهر القضية على الساحة مرة أخرى، ويصبح (ألكسندر) مشتبها فيه من جديد في تلك القضية، يتلقى رسالة تخبره بأن زوجته على قيد الحياة في الحقيقة، وهي الآن أكبر سنا وتحيا في مكان ما.