ينتظر المجرم الخطير جاك كونراد تنفيذ حكم الإعدام في سجنٍ فاسد، ولكن أحد منتجي التلفزيون الأثرياء يقوم بشرائه من مسؤولي السجن الفاسدين. يسافر المنتج التلفزيوني بصحبة جاك إلى جزيرةٍ مهجورةٍ، ويقدم له فرصةً للنجاة من حكم الإعدام والفوز بحريته بشرط أن ينفذ له طلبًا أخيرًا. يكتشف جاك أن الشرط هو خوض معركة حياةٍ أو موتٍ مع تسعة مجرمين آخرين مدانين بحكم الإعدام، قام المنتج بإحضارهم إلى الجزيرة من مختلف أنحاء العالم. يقوم المنتج الثري ببث هذه اللعبة المميتة بطريقةٍ سريةٍ عبر شبكة الإنترنت