في القرن الثامن عشر بـ(فرنسا) يفقد الجندي (أندريه) فيلقه، فيظل يتنزه على الساحل أملا في الوصول إلى مرسى، يجد امرأة يحاول أن يسألها عن الطريق إلى (كولدون) نقطة التجمع، لكنها لاتجيب، تتجه المرأة نحو البحر، يحاول تتبعها، لكنه يفقد وعيه، يستيقظ ليجد نفسه في منزل عجوز قامت بإنقاذه، يغادر المنزل، لكنه يرى الفتاة مرة أخرى، ويجدها تتجه إلى قلعة البارون (فيكتور)، فيقرر الذهاب إلى هناك لمعرفة هذا السر.