تدور أحداث الفيلم بعد وباء 2020 وبعد إنتخابات نفس السنة حينما أطلق (ترامب) على الإنتخابات أنّها مزيفة نظرًا لخسارته ب10 نقاط أمام مرشحه (جو بايدن). ويحدث كساد اقتصادي لا رجعة منه بسبب سياسات (ترامب) الخاطئة، ويقوم بتوقيع عدة قوانين تزيد من الطين بلّة وتمنع المهاجرين من دخول الولايات، بل وتنص على ترحيل المهاجرين المتواجدين بالفعل.