تدور أحداث الجزء الثالث حول أندي فقد أصبح في السابعة عشر. لقد كبر أندي على اللعب بألعابه وهو متأهب لذهاب للجامعة، ازمع أندي على أخذ وودي معه وحفظ الألعاب الأخرى في كيس قمامة حتى يخزنهم في السندرة ولكن امه تضعهم عن طريق الخطأ في القمامة. يخامر كل الألعاب الشك بأن أندي لا يريد إلا التخلص منها، يتسللون في علبة تبرعات لدور رعاية الأطفال. فيما يحاول وودي الذي رأى الحقيقة أن يزيل سوء الفهم الذي وقعت فيه الألعاب. لم يستطيع فعل ذلك لأنهم نقلوا جميعا لدار الرعاية.