مراسلين، (فلويد) من الولايات المتحدة، و(مايكل هندرسون) من المملكة المتحدة، يجتمعون في سراييفو المحاصرة من قبل البوسنة والهرسك، وخلال كتابة التقارير، وجدوا ملجأ للأيتام بالقرب من خط الجبهة، تديرها سيدة تدعى (سافيتش)، يعيش فيها مائتي طفل في ظروف بائسة، يسعى هندرسون للفت انتباه العالم، ويقوم بمساعدته (نينا) عاملة إغاثة أمريكية.