(مها عبد الكريم) مات والدها وترك لها ثروة تديرها لها عمتها (خديجة) التي تستفيد من الثروة، ومعها (مدحت) عشيقها، خشيت (خديجة) من ضياع الثروة عندما أقدمت (مها) على الزواج، فاتفقت مع (مدحت) على قتل الزوج ليلة الزفاف. كُلف ضابط المباحث (أحمد عزت) بكشف غموض الحادث فادعى أنه مهندس، وتعرف على (مها)، وحصر شكه في ابن عمها (عباس) العاطل، وكذلك زميلها في النادي (حسام)، ولكن الاثنين أثبتا وجودهما في مكان بعيد عن مسرح الجريمة، ومع استمرار البحث والتحقيق تمكن الضابط (أحمد) من كشف الجريمة.