في عام 1975، يقرر حسن بشر العودة من أوروبا بعد دراسته لعلوم المصريات إلى منزل العائلة في اﻷقصر، ويكتشف أن والده قد ترك له وصية مسجلة يروي فيها الكثير من تفاصيل حياته، كما ترك له برديات تعود لفترة حكم الملكة حتشبسوت، ومذكرات مكتوبة بخط اليد ومنسوبة للبطل علي الزيبق، لتتراوح اﻷحداث بين العصر الفرعوني والعصر العثماني والنصف اﻷول من القرن العشرين خلال حكم الملك فاروق ليبحث حسن خلال كل هذا عما تركه والده له.