تبدأ أحداث الفيلم بان يوسف العمري يعد من أهم مصوري البابا راتزي في أوروبا وهو مقيم بتركيا، وكان يقوم بتصوير عدد من الصور لمقابلات الشخصيات الهامة من أجل ناس لا يعرفهم مباشرة واكتشف أن ذلك بفضل رشيد وريم جنود المقاومة الفلسطينية وبعد أن قتلا علي يد من ظن انه الشيخ عبدون عاد الي مصر بميكروفيلم خطير يجب ذهابة الي الشيخ سليمان بفلسطين وعندما ذهب قرر أن يصبح عضو في المقاومة الفلسطنية وأثناء تنفيذ أحد العمليات اكتشف وجود رشيد علي قيد الحياة وانه هو الخائن الحقيقي فقتله وأصبح يقتل العديد من جنود الاحتلال بنفس الطريقة التي كان يقوم بها بتصوير عملياته وأطلق عليه القناص الشهير