قصة حياة الزاهدة الصوفية (رابعة العدوية) منذ أن فرت إلى البصرة؛ حيث أصبحت جارية للسيد (عصام الدين)، ثم مقتله على يد السيد (خليل) لتصبح جارية له، ثم لقائها بالمتصوف (ثوبان) الذي يدلها على الطريق الصحيح، وأن حياتها الحالية كلها لهو وعبث، وقرارها أن تترك كل ذلك، وصمودها أمام تعذيب خليل لها، حتى وفاتها.