يدور الفيلم في إطار كوميدي، حيث يتناول قضية التربية والتعليم في مدارسنا بشكل طريف ممزوج بالمواقف الكوميدية المختلفة بين التلاميذ ومدرسيهم، مُسلطًا الضوء على المشكلات المتباينة التي تتعرض لها المدارس والتلاميذ، وذلك من خلال قصة الطفل (أوشا) وأصدقائه الصغار في مدرسته بما يخصهم من تصرفات ومواقف.