(كاظم) بيه ابن أحد الأثرياء الذى جار عليه الزمن، يتخذ من النصب والاحتيال على السيدات الثريات موردا للزرق حتى أصبح من الأغنياء، يقيم فى الفنادق ويساعده أعوانه، تجمعه الصدفة بالنصاب الظريف (طأطأ)، وحتى لا تتعارض مصالحهما، يقرران التعاون للعمل سويا رغم العداء الداخلى الذى يتفجر فى محاولة كل منهما التخلص من غريمه حتى يخلو له الجو ويستحوذ على الضحايا لنفسه دون شريك. يحاول كل من (كاظم) و(طأطأ) النصب على (ريكا) ذات المظهر الثرى ويتنافسان لنسج الحب عليها لإبتزاز أموالها، يدعى (طأطأ) أنه مصاب بشلل، ويقوم (كاظم) بعلاجه، لكنهما يصابان بإحباط من هول المفاجأة عندما يكتشفان أن (ريكا) ليست سوى نصابة من نوع آخر مثلهما، فيقرر (كاظم) و(طأطأ) و(ريكا) تشكيل عصابة للنصب والاحتيال.