يذهب الجيولوجى ( سامى) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويتم منعه على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل. وأكد الأهالى أن لعنة الفراعنة ستسقط عليهم لو بدأت البريمة فى الحفر، يرى سامي فى الحلم فتاة جميلة فى زى عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل، وبدأت تضايق سامى بوجودها فى كل مكان، لا يمكن لأحد أن يراها سواه. يتوقف العمل ويرجع إلى القاهرة وهاميس فى أثره. يقع سامى فى حبها ويناقشها في فكرة الزواج والظهور