يتناول الفيلم قصة فتاة أردنية اسمها (موناليزا) لم تعرف الابتسامة الطريق إلي شفتيها أبدًا، تقع في حب المراسل المصري (حمدي)، ليدور داخلها صراع فتاة تسعى للتحرر من الضغوط الاجتماعية، وتريد أن تصبح أكثر استقلالًا في حياتها وتحسن وضعها المادي السيء، حتى تستطيع رسم حياتها كما تشاء ومع من تشاء.