قوات النخبة والقادة، والعقيد إبراهيم كوبز والكابتن كاغان يخرجون من السجن ليعودوا إلى خدمة وطنهم. بالبراعة الفائقة، والشعور بالواجب والوطنية التي لا نهاية لها، ويشاركون في كل مهمة خطرة تأتيهم لحماية بلدهم تركيا، هؤلاء الشبان يحملون على أكتافهم أعباءً كثيرة، وهم على استعداد للتضحية بكل شيء من أجل وطنهم.