ما زال أبو عصام يحمل هم ومشاكل الحارة وأهالها على عاتقه ولا تزال مشاكله مع أبو ظافر على زعامة الحارة، في حين يموت ظافر مقتولًا بخنجر العقيد معتز ويتم إلصاق التهمة به وأخذه إلى السجن ويحكم عليه بالإعدام، ويدخل الثنائي عزمي ونيازي تحت ستار جمعية خيرية ولكن الهدف هو البحث عن الآثار.