يصور الفيلم كيف التقى الأشقاء بصدفة لم تكن طرقهم لتتقاطع لولاها، إذ فوجئ شفران في يومه الأول في كلية سوليفان بولاية نيويورك، بترحيب حار، من قبل أشخاص لم يلتق بهم من قبل، من بينهم شاب يدعى مايكل دومنيتز، الذي أدرك بعد لحظات أن الشخص الذي أمامه، لم يكن زميله إدي غالان الذي كان معه في الكلية في العام السابق، وإنما شخص يشبهه بطريقة مخيفة.